أخبار عربية وعالميةأهم الأخبار

مسئول بـ«التجمع العربي للسلام العالمي» يُثمن مجهودات وزيرة الهجرة الداعمة لأبناء الجاليات المصرية بالخارج

قال مرقص سعد خليل نائب المفوض العام لشئون المبادرات بالتجمع العربي للسلام العالمي ومؤسس مجموعة المصريون بالكويت، إن ما تقوم به وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج السفيرة سها جندي، وفريق عملها، من تنفيذ العديد من المعسكرات الشبابية والزيارات والملتقيات والفعاليات المختلفة لأبناء الجاليات المصرية بالخارج يُحافظ على الهوية المصرية لدى الأجيال الشبابية ويسهم في تثقيف الأبناء بشكل كبير.

وأضاف خليل، خلال بيان، أن وزيرة الدولة للهجرة كان لها دور إنساني في قيامها بحل مشكلة طالب مصري متواجد في دولة التشيك لتوثيق شهادته، بعدما تواصلت معها لحل مشكلة الطالب، قائلاً: «الوزيرة قامت بهذا الدور وهي في يوم أجازتها الأسبوعية.. وأوجه الشكر لموقفها النبيل والمشرف في تواصلها المستمر مع المصريين بالخارج».

وأشاد خليل، بفريق عمل وزيرة الدولة للهجرة، وتحديدًا في متابعتها المستمرة لملف المصريين العالقين بأوكرانيا وروسيا وبدولة تركيا وتحديدًا الذين يتواجدون في مناطق الزلزال.

وزيرة الهجرة مع مرقص سعد خليل

وأردف خليل أن دور وزيرة الدولة للهجرة كان واضحًا في التنسيق مع كافة الوزارات المعنية لتوفير كل السبل للمصريين العالقين في دولة تركيا، مضيفًا أن نشاط الوزيرة لم يقتصر فقط على توفير الحلول للأزمات الكبرى وإنما في إيجاد الحلول لكل مشكلة أو موضوع بسيط يُواجه أي مصري بالخارج، وهذا ما كان واضحًا في إطمئنانها على حالة الشاب المصري الموجود في دولة موزمبيق ومتابعة عودته لأرض الوطن مصر لتلقي العلاج.

وأوضح خليل، أن فريق عمل وزارة الهجرة كان له دور بارز في حل مشكلة الامتحانات بالخارج وتعطل الموقع الرسمي «السيستم» أثناء أداء امتحانات أبناء المصريين بالخارج من خلال تواصل فريق وزارة الهجرة بوزارة التربية والتعليم، بهدف حل المشكلة والتسهيل على أبناء الجالية المصرية.

وثمن خليل، لقاء وزيرة الدولة للهجرة سها جندي، مع ممثلي الجاليات المصرية في دول: «روسيا وأوكرانيا وبيلاروسيا وطاجيكستان وأوزباكستان والكويت والسعودية وباقي دول العالم»، قائلاً: «هذه اللقاءات تُسهم في زيادة الانتماء للوطن مصر».

نرشح لك: وزيرة الهجرة: حملة تبرعات المصريين بأمريكا للقرى المصرية الأكثر احتياجًا تحت رعاية رئيس الوزراء

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى